لغة النحاس

نص من معرض متحف بيت الخليفة

اقرأ المزيد
معرض الصور
No items found.
Pointing at Speaker
نُشر بتاريخ
14/2/25
المؤلف:
متحف بيت الخليفة
المحرر:
المحرر:
المترجم:
المترجم:
النتيجة

  /  

العب مرة أخرى

  /   الاجابات

تسمى مجموعة الطبول المخصصة لكل حاكم أو قبيلة بالنحاس، وكانت تُصنع من النحاس وتُغطى بجلد التيتل أو البقر أو الإبل.

- للطبول دلالات ثقافية ممتدّة من مملكة الفونج وحتى اليوم، فقد كانت تُستخدم كرمز قَبَلي وأداة للتواصل بين القبائل، وارتبطت بالكثير من الطقوس والمراسم، مثل حالات الاستدعاء العامة للحرب، وعند وفاة شخص عظيم، وأيضاً في حالات التشاور أو الاجتماع بالسلاطين.

- سُميت الإيقاعات المضروبة على النحاس بأسماء مختلفة مثل الدّرَق (إيقاع إثارة الحماس وإظهار المكانة الاجتماعية) ، وغيرها من الإيقاعات المتعارف عليها عبر الأجيال.

- استخدمت الدولة المهدية النحاس ضمن الوحدة الموسيقية للخليفة، وشملت جماعة النحاس، وجماعة الإمباية.  وكان ذلك في العرضة والاحتفالات والمناسبات القومية المختلفة.

- فعّل الخليفة عبد الله منشور الإمام المهدي الذي كان ينص على عدم جواز ضرب النّحاس إلّا في حالتي الحرب والمأتم.

صورة الغلاف: قبيلة الجعليين تدق النحاس في معسكر ود حمد أثناء الاستعدادات النهائية للتقدم إلى جبهة أم درمان، تاريخ الصورة: ١٨٩٨، تصوير الجنرال السير ريجينالد وينجيت © أرشيف السودان بجامعة دورهام

No items found.
نُشر بتاريخ
14/2/25
المؤلف:
متحف بيت الخليفة
Editor
المحرر:
المترجم:
Translator

تسمى مجموعة الطبول المخصصة لكل حاكم أو قبيلة بالنحاس، وكانت تُصنع من النحاس وتُغطى بجلد التيتل أو البقر أو الإبل.

- للطبول دلالات ثقافية ممتدّة من مملكة الفونج وحتى اليوم، فقد كانت تُستخدم كرمز قَبَلي وأداة للتواصل بين القبائل، وارتبطت بالكثير من الطقوس والمراسم، مثل حالات الاستدعاء العامة للحرب، وعند وفاة شخص عظيم، وأيضاً في حالات التشاور أو الاجتماع بالسلاطين.

- سُميت الإيقاعات المضروبة على النحاس بأسماء مختلفة مثل الدّرَق (إيقاع إثارة الحماس وإظهار المكانة الاجتماعية) ، وغيرها من الإيقاعات المتعارف عليها عبر الأجيال.

- استخدمت الدولة المهدية النحاس ضمن الوحدة الموسيقية للخليفة، وشملت جماعة النحاس، وجماعة الإمباية.  وكان ذلك في العرضة والاحتفالات والمناسبات القومية المختلفة.

- فعّل الخليفة عبد الله منشور الإمام المهدي الذي كان ينص على عدم جواز ضرب النّحاس إلّا في حالتي الحرب والمأتم.

صورة الغلاف: قبيلة الجعليين تدق النحاس في معسكر ود حمد أثناء الاستعدادات النهائية للتقدم إلى جبهة أم درمان، تاريخ الصورة: ١٨٩٨، تصوير الجنرال السير ريجينالد وينجيت © أرشيف السودان بجامعة دورهام