قائمة للقراءة
قام فريق التحرير لدينا بتجميع قائمة توصيات الكتب هذه، إليك مجموعة من الكتب التي كتبتها كاتبات سودانيات مختلفات في السنوات الأخيرة.
/ الاجابات
"فم مملوء بالملح" للروائية ريم جعفر
(كتب الساقي، ٢٠٢٤)
تدور أحداث هذه الرواية في الثمانينيات، وتحكي قصةثلاث نساء في شمال السودان ترتبط قصصهنَّ بسلسلة من الأحداث المؤسفة التي تتكشَّفبشكلٍ غامض بدءاً من غرق طفل. تعطي القصة لمحة عن نمط حياة القرى الواقعة على ضفافنهر النيل في ذلك الوقت، وكيف تتحرّك النساء في بيئتهنّ الاجتماعية والثقافية.تتناول القصة أيضاً قضايا العنصريّة وأدوار الجنسين في المجتمع.
"الوطن ليس دولة ما" للروائية صافية الحلو
(اجعلني عالماً، ٢٠٢١)
في هذه الرواية ذات اللغة الشِّعريّة، تستكشف صفيّةمفاهيم الوطن والانتماء من خلال عدسة "نعمة"، وهي فتاة تبلغ من العمرأربعة عشر عاماً من أصل سوداني وتعيش في الولايات المتحدة الأمريكيّة. يدور الكتابحول سؤال رئيسي موجَّه للشباب، وهو ما إذا كنا نشعر بأننا جزء من مكانٍ لَم نَعِشفيه من قبل، مكان نتواصل معه فقط من خلال ذكريات والدينا وبعض القطع التذكارية؟.
"نايل بلوز" للروائيّة مها أيوب
(ناشر مستقل، ٢٠١٢)
هذه قصة مجموعة من النساء السودانيات، من خلفيات اجتماعيةواقتصادية ودينية متنوّعة جداً، يتنقلن في حيواتهنَّ أثناء الفترة التي انقسم فيهاالسودان إلى دولتين. إن دِقَّة ملاحظة مها للتفاصيل الصغيرة في الحياة السودانيةاليومية، وقدرتها على نسجها في حبكة قصصيَّة جذابة، تخلق رواية مثيرة وغالباً ماتكون فُكاهية خلال نصفيّة حسابات وأزمنةٍ عصيبةٍ تعيشها الأمة.
"الطاقيّة: التشكيل في أعمال الإبرة فيأمدرمان
الفترة ١٨٨٥-١٩٤٠"
المؤلّفة: د. بقيع بدوي محمد عبد الرحمن
(دار جامعة الخرطوم للنشر، ٢٠٠٨)
الكتاب عبارة عن دراسة في أعمال الإبرة بصورة عامة،و"الطاقية" على وجه الخصوص، وهو نشاط تميَّز به مجتمع مدينة أم درمانالنسائي نهايات القرن التاسع عشر وإلى منتصف القرن العشرين. تناولت المؤلفة فيالكتاب موضوع "خياطة الطاقية" من منظور تاريخي واجتماعي واقتصادي وفني.واعتمدت على خبرة حياتيّة مُكتسبة من انتمائها لمجتمع أمدرمان في حقبةٍ كانتالإبرة فيها مؤثّرة على نطاق واسع، إضافةً طبعاً لخبرتها كفنانة تشكيليَّة.
"فم مملوء بالملح" للروائية ريم جعفر
(كتب الساقي، ٢٠٢٤)
تدور أحداث هذه الرواية في الثمانينيات، وتحكي قصةثلاث نساء في شمال السودان ترتبط قصصهنَّ بسلسلة من الأحداث المؤسفة التي تتكشَّفبشكلٍ غامض بدءاً من غرق طفل. تعطي القصة لمحة عن نمط حياة القرى الواقعة على ضفافنهر النيل في ذلك الوقت، وكيف تتحرّك النساء في بيئتهنّ الاجتماعية والثقافية.تتناول القصة أيضاً قضايا العنصريّة وأدوار الجنسين في المجتمع.
"الوطن ليس دولة ما" للروائية صافية الحلو
(اجعلني عالماً، ٢٠٢١)
في هذه الرواية ذات اللغة الشِّعريّة، تستكشف صفيّةمفاهيم الوطن والانتماء من خلال عدسة "نعمة"، وهي فتاة تبلغ من العمرأربعة عشر عاماً من أصل سوداني وتعيش في الولايات المتحدة الأمريكيّة. يدور الكتابحول سؤال رئيسي موجَّه للشباب، وهو ما إذا كنا نشعر بأننا جزء من مكانٍ لَم نَعِشفيه من قبل، مكان نتواصل معه فقط من خلال ذكريات والدينا وبعض القطع التذكارية؟.
"نايل بلوز" للروائيّة مها أيوب
(ناشر مستقل، ٢٠١٢)
هذه قصة مجموعة من النساء السودانيات، من خلفيات اجتماعيةواقتصادية ودينية متنوّعة جداً، يتنقلن في حيواتهنَّ أثناء الفترة التي انقسم فيهاالسودان إلى دولتين. إن دِقَّة ملاحظة مها للتفاصيل الصغيرة في الحياة السودانيةاليومية، وقدرتها على نسجها في حبكة قصصيَّة جذابة، تخلق رواية مثيرة وغالباً ماتكون فُكاهية خلال نصفيّة حسابات وأزمنةٍ عصيبةٍ تعيشها الأمة.
"الطاقيّة: التشكيل في أعمال الإبرة فيأمدرمان
الفترة ١٨٨٥-١٩٤٠"
المؤلّفة: د. بقيع بدوي محمد عبد الرحمن
(دار جامعة الخرطوم للنشر، ٢٠٠٨)
الكتاب عبارة عن دراسة في أعمال الإبرة بصورة عامة،و"الطاقية" على وجه الخصوص، وهو نشاط تميَّز به مجتمع مدينة أم درمانالنسائي نهايات القرن التاسع عشر وإلى منتصف القرن العشرين. تناولت المؤلفة فيالكتاب موضوع "خياطة الطاقية" من منظور تاريخي واجتماعي واقتصادي وفني.واعتمدت على خبرة حياتيّة مُكتسبة من انتمائها لمجتمع أمدرمان في حقبةٍ كانتالإبرة فيها مؤثّرة على نطاق واسع، إضافةً طبعاً لخبرتها كفنانة تشكيليَّة.